الوحدة
لقد أعتدت الوحدة ...
وأعتدت مرافقتها ...
بل أني أدمنت مذاقها ...
فهي بمثابة الصديق الذي يلازمك فرحك و حزنك ... شقائك وراحتك ...
وهي الحبيبة التي تحتضنك , تحتويك , بل وتعطيك كل كيانها و وجدانها ...
وهي الملاز للتأمل ... وصفاء الروح ... وغذاء القلب ... وراحة العقل ...
فما أجملك أيتها الوحدة
Comments
Post a Comment